استنباط : عملية ذهنية يستخلص العقل بواسطتها ضرورة قضية جزئية من قضايا عامة سابقة على أساس قواعد منطقية . ويقابله الاستقراء: الذي هو انتقال من الجزئي إلى الكلي العام.
حقيقة : ينتمي اللفظ أساسا لمجال الخطاب . إذ تدل الحقيقة على ما نبنيه من حكم على الواقع أو ظاهرة ما . وهي بذلك إعادة تأسيس وبناء للواقع وليست نسخا له .
منهج :يقصد به مجموع العمليات و الخطوات و الإجراءات التي بواسطتها يمكن بلوغ هدف محدد في مجال معين (الرياضيات مثلا)
منطق: مبحث نظري يهتم بالقواعد العقلية الواجب احترامها لإنتاج القول الصادق ، كما يدل على الترابطات المحكمة و الضرورية بين العقل و النتائج .
ابستمولوجیا :
ھي دراسة یتعلق غرضھا بالعلوم من حیث موضوعاتھا ومبادئھا وقوانینھا وعلاقات بعضھا ،وتكشف عن أصلھا ومداھا، وتطلق أيضاً على نظرية المعرفة، وهناك من يقصد بها نقد العلم وهذا الاختلاف يرجع الي كل فلسفة علي حدي ونجد هذا الاختلاف بين الفلسفة الفرنكوفونية والفلسفو الانجلوسكسونية .
اثنولوجیا :
علم الأعراق البشرية: فرع من الأنثروبولوجیا يبحث في أصول الشعوب المختلفة وخصائصھا ،وتوزعھا وعلاقاتھا بعضھا ببعض
عقل : ملكة الحكمة و التمييز بين الصحيح و الخاطئ بين الخير و الشر . وقد يقصد بت المبدأ العام الذي يضفي الوحدة و النظام على كل المعارف و المعطيات الحسية.
عقلانية: صفة للمذهب أو الاتجاه الذي يعطي الأولوية للعقل و تفسير الظواهر و بلوغ الحقيقة أو يعتبر العقل وحده مصدر الظواهر. الحقيقة.
تجربة : يستعمل اللفظ عادة للتعبير عن مجموعة من التعلمات التي يكتسبها الفرد من الحياة .لكن يستعمل أيضا للدلالة على ما تقدمه الحواس :من معطيات حسية خارجية ، أما الاستعمال الدقيق له فيتم .خصوصا . في المجال العلمي حيث يدل على اللحظة المنهجية التي يتم فيها اختبار الفروض.
تفسير : الفعل الذي بواسطته يسعى الفكر إلى ضبط قواعد و قوانين اشتغال مجموعة من الظواهر (مثلا تفسير حركة الكواكب )
رأي : يدل اللفظ فلسفيا على معرفة عامة غير مبنية و أقل درجة من المعرفة العلمية و الفلسفية و بذلك فالرأي شكل من أشكال الاعتقاد الذي يغلب عليه الضن حكم لا يقوم على أسس عقلية واضحة و إنما هو حكم خاضع لنسق من القيم السائدة.
الأخلاق :
كلمة الخلق تستعمل في اللغة بمعنى السجیّة وبمعنى الطبع والدين والمروءة وفي الاصطلاح ملكة من ملكات النفس واظھر خاصة بھذه الملكة ھي صدور الأفعال عن الإنسان من دون امعان أو اعمال فكر ويقول أخرون الخلق صورة الارادة وفي قول ثالث بأنه عادة الارادة وموضوعه. (الأخلاق) يجىء لفظ "الخلق" ولفظ الأخلاق وصیغ أخرى تنبثق منھما وصفا لفكر الإنسان وسلوكه دون غیره من المخلوقات: ذلك لأن الإنسان ھو المخلوق الوحید الذى منحه الله طاقات متمیزة من الإدراك والتفكیر وحرية الإرادة لذا جاء سلوكه مرتبطا بالفكر ، ومتوافقا مع ما يدين به من اعتقاد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق